....
نافذة الحنين....
يا حبيبتي
ها أنا
ألملم كُلَ
اجزاءَ طيفكِ
مـن
على نافذة
شتاءَ الحنين
التقط
عذوبتكِ مـن
خلال
ضبـاب الصـقيع
نقـاء
لـونه لأشكل
لـكِ منـه
جمـال حـضوركِ
الـدافء
فـي مخيلتي
الهائمـة
البـحث عـن
تفـاصيل
أبتسـامة ثغـركِ
الشافية
لألم
غربتكِ في
محطة
انتِ فيها تنتظرين ....
فاستبقي
قـلبي
بين ثنـايا
نبضـكِ
واجعـليه يسيـلُ
حنينـاً
الـى اوردة
جسدكِ
ليصـلُ لنبضْ
قلبكِ
ويوقظ نهـديكِ
ويذكركِ
بحبي وشوقي
إليكِ
المحترق للحـظة
رؤيـا
عيونكِ
وتستكين نفـسي
في احضـان
حنانيـكِ
ودفىء مشاعركِ
فإن العمرُ
الآتي
لهو أثمنُ
مما مضى
وانتظاراً
ملتهباً
وجوفه
قطعة جليد.....
نافذة الحنين....
يا حبيبتي
ها أنا
ألملم كُلَ
اجزاءَ طيفكِ
مـن
على نافذة
شتاءَ الحنين
التقط
عذوبتكِ مـن
خلال
ضبـاب الصـقيع
نقـاء
لـونه لأشكل
لـكِ منـه
جمـال حـضوركِ
الـدافء
فـي مخيلتي
الهائمـة
البـحث عـن
تفـاصيل
أبتسـامة ثغـركِ
الشافية
لألم
غربتكِ في
محطة
انتِ فيها تنتظرين ....
فاستبقي
قـلبي
بين ثنـايا
نبضـكِ
واجعـليه يسيـلُ
حنينـاً
الـى اوردة
جسدكِ
ليصـلُ لنبضْ
قلبكِ
ويوقظ نهـديكِ
ويذكركِ
بحبي وشوقي
إليكِ
المحترق للحـظة
رؤيـا
عيونكِ
وتستكين نفـسي
في احضـان
حنانيـكِ
ودفىء مشاعركِ
فإن العمرُ
الآتي
لهو أثمنُ
مما مضى
وانتظاراً
ملتهباً
وجوفه
قطعة جليد.....
0 التعليقات:
إرسال تعليق