أتوه إليك
وَأتوهُ إلَيْك..ْ
فَيَأخُذُني ياسَمينُكْ
إلى مَداخِلِكَ المُقَدّسَةْ
يَأخُذُني إلَيْكً لِأنْساكْ
لِأقْلِعَ عَنْ حُلُمِك..ْ
وَتَحْضُنُني بَينَ أغْصانِكْ
وَتوجِعُني بَراعِمُكْ
ويوجِعُني غِيابُكَ..وحُضورُكْ
ثُمّ أتوهُ إلَيْك...ْ
وَارْفُضُ انْشِقاقَ ثَوْبي
وَثَوْبُك...ّ
أرْفُضُ تَرْسيمَ شاماتي
وشاماتُك...ْ
فَقَدْ ابْتدأ إخْتِبارُ الأيامْ
في يومٍ غَصّ بِالْغُيومْ
وريحْ ..يُناغي غُبارَكْ
حَوْلَ صورَتي المُحْتَرِقَةْ
لَكَ الغُبارْ ...
وَلي الفراشات...ْ
ألّتي تُحًلّقُ فَوْقَ حاضِرَكَ المَكْسورْ
لا ..ما ابْتَدَأ النِسْيانْ
فَطريقُهُ يُلَوِّحُ هارِباً
وما ابْتَدَأ الهجْرانْ
فَقافِلَةُ عِشْقي ما زالَتْ
بَيْنَ يَدَيْك..ْ
وابْتِساماتي ً..عَلى شَفَتَيْكْ
وعَبَراتي على خَدّيْكْ
وجَرَسُ حَياتي..
بَيْنَ يَدَيْك..ْ
وكَواكِبي المُنْدَثِرَةْ
تَحومُ في سَماكْ
وَتُرْجِعُ حَكايا الأسْلافْ
لَسْتُ يَعْقوبا...ً
لِأُطيقَ انْتِظارْ
ولا أيوبا...ً
لأصْبِرَ على انْكِسارْ
ما أنا إلّا صَدَأْ
في دَلْوِ يِئْرِكْ
وَعودُ رَيْحانْ
تاهَتْ ..وجَنّتْ المَعاني
وَحُفْنَةُ كَلِماتي...
أراها عابِرَة...ْ
كَذِكْرَياتي...
فَلا أنا اليَوْمَ شاعِرَتُكْ
ولا أنْتَ حتّى قَصيدَتي
وَأتوهُ إلَيْك..ْ
فَيَأخُذُني ياسَمينُكْ
إلى مَداخِلِكَ المُقَدّسَةْ
يَأخُذُني إلَيْكً لِأنْساكْ
لِأقْلِعَ عَنْ حُلُمِك..ْ
وَتَحْضُنُني بَينَ أغْصانِكْ
وَتوجِعُني بَراعِمُكْ
ويوجِعُني غِيابُكَ..وحُضورُكْ
ثُمّ أتوهُ إلَيْك...ْ
وَارْفُضُ انْشِقاقَ ثَوْبي
وَثَوْبُك...ّ
أرْفُضُ تَرْسيمَ شاماتي
وشاماتُك...ْ
فَقَدْ ابْتدأ إخْتِبارُ الأيامْ
في يومٍ غَصّ بِالْغُيومْ
وريحْ ..يُناغي غُبارَكْ
حَوْلَ صورَتي المُحْتَرِقَةْ
لَكَ الغُبارْ ...
وَلي الفراشات...ْ
ألّتي تُحًلّقُ فَوْقَ حاضِرَكَ المَكْسورْ
لا ..ما ابْتَدَأ النِسْيانْ
فَطريقُهُ يُلَوِّحُ هارِباً
وما ابْتَدَأ الهجْرانْ
فَقافِلَةُ عِشْقي ما زالَتْ
بَيْنَ يَدَيْك..ْ
وابْتِساماتي ً..عَلى شَفَتَيْكْ
وعَبَراتي على خَدّيْكْ
وجَرَسُ حَياتي..
بَيْنَ يَدَيْك..ْ
وكَواكِبي المُنْدَثِرَةْ
تَحومُ في سَماكْ
وَتُرْجِعُ حَكايا الأسْلافْ
لَسْتُ يَعْقوبا...ً
لِأُطيقَ انْتِظارْ
ولا أيوبا...ً
لأصْبِرَ على انْكِسارْ
ما أنا إلّا صَدَأْ
في دَلْوِ يِئْرِكْ
وَعودُ رَيْحانْ
تاهَتْ ..وجَنّتْ المَعاني
وَحُفْنَةُ كَلِماتي...
أراها عابِرَة...ْ
كَذِكْرَياتي...
فَلا أنا اليَوْمَ شاعِرَتُكْ
ولا أنْتَ حتّى قَصيدَتي
0 التعليقات:
إرسال تعليق