يا ويح عصفور بقلبى
لا يكف عن النواح
إن يشتكى ..ما من مجيب
فى الغدو ..أو الرواح
هل بات نبضى مغنماً...؟
أم بات دمى ..مُـستباح ...؟
سكَنَت حنايا قلبى وفارقتهً
ليلةً
تعوى وتصرخ ريحه...
بعد الرياح
وسفينتى غرقت بمرفأ شاطئيكِ
ما عُدت قُبطاناً ولا ملاح
الأربعاء ..
.يوم الميلاد حبيبتى
من بعد ليلٍ كان كل سعادتى
عِشنا الهوى ..شعراً
و أنغاماً
وعذب القبلات
عَـزًفت بأوتارى ..ولحّنت الهوى
وسَكِرنا........ بالحروف والكلمات
يا ليلةً
قد بات شِِعرى بصدرها أملاً
..لو أنها لا تنتهى
كم أخشى شمساً.
.تأتى ملء صباح
الليلُ...سامِـرُنا
الشعرُ...سامرنا
اللحن يشدو ...والعيون نجوم
والشَعر فوق الوجنتين وِشــــــــــا ح
آاااه يا قلبى
كم سَـعِدت بليلةٍ
حلمٌ....هى
أملُ تسابقَ ..والأمانى بكفِّـها
أخشى ..يموت الليلُ
مُلتقى الأرواح
إنه ...يومٌ بعمرى كله
بدء التاريخ بدِفترى ...الأربعاء
يا من سطرتى فوق عُمرى أنـجُـمــــاً
يا من نثرتِ العشقَ أروع الكلمات
كم أشتهيكِ ...نجمتى
أخشى الرحيل ..عند الفجر فأتلاشى ...
.أضيع
فسأنتظر لطلوع شمسى
ولَـرُبَّـما ...يقف التاريخ ها هنا
وأظل سيدتى
بقُـربِكِ أرتوى
مسكُ الكفوفِ يُزيلُ كل تَوَهُـمى
يومً التلاقى ...يومُنا
بل كان يوم تلاقىَ الأرواح
هكذا ...قرأتِ أنبائى ...بكَـفّى
الأربعاء
هذا التاريخ محفورٌ بصدرى
منقوشٌ...
.بأوردتى وشرايينى
يا نبض قلبى .أخشى أن أرتاح
أخشى الشروق فإنه
يلُقى بقلبى كل لونٍ
من تباريحَ الجراح
لا يكف عن النواح
إن يشتكى ..ما من مجيب
فى الغدو ..أو الرواح
هل بات نبضى مغنماً...؟
أم بات دمى ..مُـستباح ...؟
سكَنَت حنايا قلبى وفارقتهً
ليلةً
تعوى وتصرخ ريحه...
بعد الرياح
وسفينتى غرقت بمرفأ شاطئيكِ
ما عُدت قُبطاناً ولا ملاح
الأربعاء ..
.يوم الميلاد حبيبتى
من بعد ليلٍ كان كل سعادتى
عِشنا الهوى ..شعراً
و أنغاماً
وعذب القبلات
عَـزًفت بأوتارى ..ولحّنت الهوى
وسَكِرنا........ بالحروف والكلمات
يا ليلةً
قد بات شِِعرى بصدرها أملاً
..لو أنها لا تنتهى
كم أخشى شمساً.
.تأتى ملء صباح
الليلُ...سامِـرُنا
الشعرُ...سامرنا
اللحن يشدو ...والعيون نجوم
والشَعر فوق الوجنتين وِشــــــــــا ح
آاااه يا قلبى
كم سَـعِدت بليلةٍ
حلمٌ....هى
أملُ تسابقَ ..والأمانى بكفِّـها
أخشى ..يموت الليلُ
مُلتقى الأرواح
إنه ...يومٌ بعمرى كله
بدء التاريخ بدِفترى ...الأربعاء
يا من سطرتى فوق عُمرى أنـجُـمــــاً
يا من نثرتِ العشقَ أروع الكلمات
كم أشتهيكِ ...نجمتى
أخشى الرحيل ..عند الفجر فأتلاشى ...
.أضيع
فسأنتظر لطلوع شمسى
ولَـرُبَّـما ...يقف التاريخ ها هنا
وأظل سيدتى
بقُـربِكِ أرتوى
مسكُ الكفوفِ يُزيلُ كل تَوَهُـمى
يومً التلاقى ...يومُنا
بل كان يوم تلاقىَ الأرواح
هكذا ...قرأتِ أنبائى ...بكَـفّى
الأربعاء
هذا التاريخ محفورٌ بصدرى
منقوشٌ...
.بأوردتى وشرايينى
يا نبض قلبى .أخشى أن أرتاح
أخشى الشروق فإنه
يلُقى بقلبى كل لونٍ
من تباريحَ الجراح
0 التعليقات:
إرسال تعليق