غنى الربيع وتجملْ
وقال لي:
أحب سيدةً هي... الأجملْ.
وقال لي:
أحب سيدةً هي... الأجملْ.
وعاتبني:
اشرب كأسك الأخيرِ
بلهفة العاشق الأسيرِ
وجدد إرثاً ليس بقليلْ
يرتسم في النرد كأكبر دليلْ
وعاند عناداً،
ليس بعده تقطيرْ.
اشرب كأسك الأخيرِ
بلهفة العاشق الأسيرِ
وجدد إرثاً ليس بقليلْ
يرتسم في النرد كأكبر دليلْ
وعاند عناداً،
ليس بعده تقطيرْ.
اشرب كأسك الإخيرِ
بلهفة المنتصر على آنا
الضميرِ، ولا تعاتب أمنية؛
ما كانت لك أمينة،
فجوهر الحياةِ أن نكونَ كما نشتهي
والوجود كالعدم مطروح في الروح
يأتي ويروح
والحياة مسرح
والحب هو المشتهى والحقيقة.
بلهفة المنتصر على آنا
الضميرِ، ولا تعاتب أمنية؛
ما كانت لك أمينة،
فجوهر الحياةِ أن نكونَ كما نشتهي
والوجود كالعدم مطروح في الروح
يأتي ويروح
والحياة مسرح
والحب هو المشتهى والحقيقة.
غنى الربيع وتجملْ
وقال لي:
أعشق امرأة هي...الأجملْ.
وقال لي:
أعشق امرأة هي...الأجملْ.
وفي كل ثانية ودقيقة
تدقُ الأجراس: أهواك يا صديقهْ
فاشرب كأسك الأخيرِ
بلهفة القابض على رموز التشفيرِ
واطرق أبوابَ أوطانٍ، قد ماتت بالهذيانْ
لأهداب أمةْ،
قد كانت تدعي العدل والإحسانْ...
فكلنا، وإن اختلف المكانَ
عابري سبيلٍ في غثيانِ الزمانْ.
تدقُ الأجراس: أهواك يا صديقهْ
فاشرب كأسك الأخيرِ
بلهفة القابض على رموز التشفيرِ
واطرق أبوابَ أوطانٍ، قد ماتت بالهذيانْ
لأهداب أمةْ،
قد كانت تدعي العدل والإحسانْ...
فكلنا، وإن اختلف المكانَ
عابري سبيلٍ في غثيانِ الزمانْ.
0 التعليقات:
إرسال تعليق