أنا ..وضارب الودع
**************
قال لى يوماً ...ضاربُ وَدَع
يا بُنى ...
لا تَهيمُ فى الغرامِ فَتنخدع
شأنُ الغرامِ ...شأنُ كلِ البدع
يا بُنى ...
أنا عليمٌ بما آتيكَ ...فاستمع
يا بُنى ....
كفاكَ شوقاً ...عن الأشواقِ إرتَدع
يا بُنى ...
للعشقِ دربٌ ... مَنْ سار فيه ما رجع
لا تأخذُ القلبَ دليلكَ ... مَنْ دَلّهُ القلبُ دُمِع
إيّاكَ من سهر الليالى ...إحذره ولا فيه تقع
يا بُنى ...
لا تحب .....إياك يوما تندفع
كم من حبيبٍ جرحَهُ الحبُ ...بكبرياءٍ ولا خشع
فما أفادَ المجروحَ صبرٌ ... ولا دواءٌ قد نفع
يا بُنى ...
أنا ناصحُكَ ...فللنصيحةِ لا تدع
قُلتُ له : دَعكَ منى
يا مَنْ تضربُ بالودع
إننى فى كل أمرى ... لصوتِ قلبى أستمع
هاذى الحياةُ إخترتُها ... أريد فى الحب أقع
ونحو درب العاشقين ... أسير عمرا وأندفع
بينهم هناك خِلِّى .... فى إنتظارى قد دمع
عند اللقاءِ سنحيا دهراََ ...وآلامُنا ستنقشع
سهرُ الليالى بنا سيحلو ...ولنا النجوم ستستمع
والشوقُ يسمو لأجلنا .... وفى الفنونِ سيبتدع
حتى الخيالاتِ التى ...كُنَّا عنها نرتدع
سنراها فى أحلامِنا ...أنهارَ حُبٍ تندفع
ويَغيرُ كلُ الخلقِ مِنَّا .... لكننا لن نمتنع
ونذوب عشقاً أكثرَ وأكثر ...إلى السماء سنرتفع
للعاشقين نكونُ الدليلُ ...ومِنَّا الأَحِبَّةُ تنتفع
هذا الحبُ الذى أريدَهُ ...بلا جراحٍ أو وَجع
هذا الطريقُ الذى منه ...أبداً ما أحدٌ رجع
يا ناصحى دعَنى وشأنى ....ودعك من ضَرب الودع
**************
قال لى يوماً ...ضاربُ وَدَع
يا بُنى ...
لا تَهيمُ فى الغرامِ فَتنخدع
شأنُ الغرامِ ...شأنُ كلِ البدع
يا بُنى ...
أنا عليمٌ بما آتيكَ ...فاستمع
يا بُنى ....
كفاكَ شوقاً ...عن الأشواقِ إرتَدع
يا بُنى ...
للعشقِ دربٌ ... مَنْ سار فيه ما رجع
لا تأخذُ القلبَ دليلكَ ... مَنْ دَلّهُ القلبُ دُمِع
إيّاكَ من سهر الليالى ...إحذره ولا فيه تقع
يا بُنى ...
لا تحب .....إياك يوما تندفع
كم من حبيبٍ جرحَهُ الحبُ ...بكبرياءٍ ولا خشع
فما أفادَ المجروحَ صبرٌ ... ولا دواءٌ قد نفع
يا بُنى ...
أنا ناصحُكَ ...فللنصيحةِ لا تدع
قُلتُ له : دَعكَ منى
يا مَنْ تضربُ بالودع
إننى فى كل أمرى ... لصوتِ قلبى أستمع
هاذى الحياةُ إخترتُها ... أريد فى الحب أقع
ونحو درب العاشقين ... أسير عمرا وأندفع
بينهم هناك خِلِّى .... فى إنتظارى قد دمع
عند اللقاءِ سنحيا دهراََ ...وآلامُنا ستنقشع
سهرُ الليالى بنا سيحلو ...ولنا النجوم ستستمع
والشوقُ يسمو لأجلنا .... وفى الفنونِ سيبتدع
حتى الخيالاتِ التى ...كُنَّا عنها نرتدع
سنراها فى أحلامِنا ...أنهارَ حُبٍ تندفع
ويَغيرُ كلُ الخلقِ مِنَّا .... لكننا لن نمتنع
ونذوب عشقاً أكثرَ وأكثر ...إلى السماء سنرتفع
للعاشقين نكونُ الدليلُ ...ومِنَّا الأَحِبَّةُ تنتفع
هذا الحبُ الذى أريدَهُ ...بلا جراحٍ أو وَجع
هذا الطريقُ الذى منه ...أبداً ما أحدٌ رجع
يا ناصحى دعَنى وشأنى ....ودعك من ضَرب الودع
(ناجى الجندى )أنا ..وضارب الودع
**************
قال لى يوماً ...ضاربُ وَدَع
يا بُنى ...
لا تَهيمُ فى الغرامِ فَتنخدع
شأنُ الغرامِ ...شأنُ كلِ البدع
يا بُنى ...
أنا عليمٌ بما آتيكَ ...فاستمع
يا بُنى ....
كفاكَ شوقاً ...عن الأشواقِ إرتَدع
يا بُنى ...
للعشقِ دربٌ ... مَنْ سار فيه ما رجع
لا تأخذُ القلبَ دليلكَ ... مَنْ دَلّهُ القلبُ دُمِع
إيّاكَ من سهر الليالى ...إحذره ولا فيه تقع
يا بُنى ...
لا تحب .....إياك يوما تندفع
كم من حبيبٍ جرحَهُ الحبُ ...بكبرياءٍ ولا خشع
فما أفادَ المجروحَ صبرٌ ... ولا دواءٌ قد نفع
يا بُنى ...
أنا ناصحُكَ ...فللنصيحةِ لا تدع
قُلتُ له : دَعكَ منى
يا مَنْ تضربُ بالودع
إننى فى كل أمرى ... لصوتِ قلبى أستمع
هاذى الحياةُ إخترتُها ... أريد فى الحب أقع
ونحو درب العاشقين ... أسير عمرا وأندفع
بينهم هناك خِلِّى .... فى إنتظارى قد دمع
عند اللقاءِ سنحيا دهراََ ...وآلامُنا ستنقشع
سهرُ الليالى بنا سيحلو ...ولنا النجوم ستستمع
والشوقُ يسمو لأجلنا .... وفى الفنونِ سيبتدع
حتى الخيالاتِ التى ...كُنَّا عنها نرتدع
سنراها فى أحلامِنا ...أنهارَ حُبٍ تندفع
ويَغيرُ كلُ الخلقِ مِنَّا .... لكننا لن نمتنع
ونذوب عشقاً أكثرَ وأكثر ...إلى السماء سنرتفع
للعاشقين نكونُ الدليلُ ...ومِنَّا الأَحِبَّةُ تنتفع
هذا الحبُ الذى أريدَهُ ...بلا جراحٍ أو وَجع
هذا الطريقُ الذى منه ...أبداً ما أحدٌ رجع
يا ناصحى دعَنى وشأنى ....ودعك من ضَرب الودع
**************
قال لى يوماً ...ضاربُ وَدَع
يا بُنى ...
لا تَهيمُ فى الغرامِ فَتنخدع
شأنُ الغرامِ ...شأنُ كلِ البدع
يا بُنى ...
أنا عليمٌ بما آتيكَ ...فاستمع
يا بُنى ....
كفاكَ شوقاً ...عن الأشواقِ إرتَدع
يا بُنى ...
للعشقِ دربٌ ... مَنْ سار فيه ما رجع
لا تأخذُ القلبَ دليلكَ ... مَنْ دَلّهُ القلبُ دُمِع
إيّاكَ من سهر الليالى ...إحذره ولا فيه تقع
يا بُنى ...
لا تحب .....إياك يوما تندفع
كم من حبيبٍ جرحَهُ الحبُ ...بكبرياءٍ ولا خشع
فما أفادَ المجروحَ صبرٌ ... ولا دواءٌ قد نفع
يا بُنى ...
أنا ناصحُكَ ...فللنصيحةِ لا تدع
قُلتُ له : دَعكَ منى
يا مَنْ تضربُ بالودع
إننى فى كل أمرى ... لصوتِ قلبى أستمع
هاذى الحياةُ إخترتُها ... أريد فى الحب أقع
ونحو درب العاشقين ... أسير عمرا وأندفع
بينهم هناك خِلِّى .... فى إنتظارى قد دمع
عند اللقاءِ سنحيا دهراََ ...وآلامُنا ستنقشع
سهرُ الليالى بنا سيحلو ...ولنا النجوم ستستمع
والشوقُ يسمو لأجلنا .... وفى الفنونِ سيبتدع
حتى الخيالاتِ التى ...كُنَّا عنها نرتدع
سنراها فى أحلامِنا ...أنهارَ حُبٍ تندفع
ويَغيرُ كلُ الخلقِ مِنَّا .... لكننا لن نمتنع
ونذوب عشقاً أكثرَ وأكثر ...إلى السماء سنرتفع
للعاشقين نكونُ الدليلُ ...ومِنَّا الأَحِبَّةُ تنتفع
هذا الحبُ الذى أريدَهُ ...بلا جراحٍ أو وَجع
هذا الطريقُ الذى منه ...أبداً ما أحدٌ رجع
يا ناصحى دعَنى وشأنى ....ودعك من ضَرب الودع
0 التعليقات:
إرسال تعليق