إلى هنــــــــــــــــــــــــــــــــا
إلى هنا....توقف نبض مشاعري
ولا صوت يعلو... فوق كبريائي
لم أعد اتحمل سطوة اندفاعي
وجفاء احساسكِ المتّبلد........
لم تحرك الأشواق فيكِ اشعاري
لم تنير ظلام نفسك..... أنواري
..........................................
كالثلج تبدو ملامحكِ بلا الوان
عينيك ِ رمز المتاهه بلا عنوان
ابيّتِ ايامى... . ابيّتِ أحلامي
أدمنْتِ............ شجن الألحان
ادركت اني.... انحت الصخر
أحمل فوق ظهرى..... الأطنان
فلا احرك فيكِ........... ساكنا
ولا اجني منكِ غير... الكتمان
......................................
أتساءل .......إذا لم يكن الحب
طريقنا فعلاما يبحث.... الانسان
أتساءل إذا لم يكن الحلم بيننا
فإنه توقفت الازمان..........
وصرنا تماثيل متحركة........
مشاعرنا متحجرة الاركان
نعشق فى قوالب ساكنه
وعشقنا يطير... كالدخان
......................................
إلى هنا...انفصل الطريق
وافترقت الخطى والاحلام
إلى هنا......إنطفأ البريق
وجف الحبر.. فى الاقلام
فأذهبي وامرحي بما صنعتيه
فمن يلوم.....؟ اليوم ومن يٌلام؟
فانا العاشق.... مستباحٌ القلب
ألقيت به فى غياهب الظلام
وانتِ كما انتِ.... ذلك الليل
الذي أطّل فى عمري بالاوهام
........................................
إلى هنا........حان وقت ثورتي
وقلبي أعلن التمرد والعصيان
قدماي اخطأت ...جنتي
فأصبح مصيرها إلى نيران
لكني يا سيدتي املك ارادتي
وما زال شبابي في العنفوان
تنفسي هواءا غير هوائي
واعدي متاعكِ تمني الغفران
إلى هنا....توقف نبض مشاعري
ولا صوت يعلو... فوق كبريائي
لم أعد اتحمل سطوة اندفاعي
وجفاء احساسكِ المتّبلد........
لم تحرك الأشواق فيكِ اشعاري
لم تنير ظلام نفسك..... أنواري
..........................................
كالثلج تبدو ملامحكِ بلا الوان
عينيك ِ رمز المتاهه بلا عنوان
ابيّتِ ايامى... . ابيّتِ أحلامي
أدمنْتِ............ شجن الألحان
ادركت اني.... انحت الصخر
أحمل فوق ظهرى..... الأطنان
فلا احرك فيكِ........... ساكنا
ولا اجني منكِ غير... الكتمان
......................................
أتساءل .......إذا لم يكن الحب
طريقنا فعلاما يبحث.... الانسان
أتساءل إذا لم يكن الحلم بيننا
فإنه توقفت الازمان..........
وصرنا تماثيل متحركة........
مشاعرنا متحجرة الاركان
نعشق فى قوالب ساكنه
وعشقنا يطير... كالدخان
......................................
إلى هنا...انفصل الطريق
وافترقت الخطى والاحلام
إلى هنا......إنطفأ البريق
وجف الحبر.. فى الاقلام
فأذهبي وامرحي بما صنعتيه
فمن يلوم.....؟ اليوم ومن يٌلام؟
فانا العاشق.... مستباحٌ القلب
ألقيت به فى غياهب الظلام
وانتِ كما انتِ.... ذلك الليل
الذي أطّل فى عمري بالاوهام
........................................
إلى هنا........حان وقت ثورتي
وقلبي أعلن التمرد والعصيان
قدماي اخطأت ...جنتي
فأصبح مصيرها إلى نيران
لكني يا سيدتي املك ارادتي
وما زال شبابي في العنفوان
تنفسي هواءا غير هوائي
واعدي متاعكِ تمني الغفران
0 التعليقات:
إرسال تعليق