أ من انتظارك أم ذاك مني بكاء
قد خاطه في الدجية الرقباء؟
كيف ابتدأتك في حروفي والهوى
بدأ الهوى ثم انتهى الإبداء
مالي أشاهد والرحيل بخافقي
زمرا لطيفك والحنين بقاء
قد شئت وصلك والنوازل والنوى
غضبوا علينا ثم هم قد شاؤوا
فأنا الذي قد خاطه ألم الهوى
و ثقوبه للمهجة الأكفاء
حبي أنا مثل الصواعق في الدجى
فكيف تبصرنه المقلة العمياء
لم أدر ما ألقى وإني بطيفك
ألقى الأذى فلتشهد السمراء
يا رحلة صوب الحنين بمقلتي
والدرب دمع والغروب ذكاء
هل تذكرين الأمس أو ذاك الذي
لا تذكري فالذكريات سواء
قد خاطه في الدجية الرقباء؟
كيف ابتدأتك في حروفي والهوى
بدأ الهوى ثم انتهى الإبداء
مالي أشاهد والرحيل بخافقي
زمرا لطيفك والحنين بقاء
قد شئت وصلك والنوازل والنوى
غضبوا علينا ثم هم قد شاؤوا
فأنا الذي قد خاطه ألم الهوى
و ثقوبه للمهجة الأكفاء
حبي أنا مثل الصواعق في الدجى
فكيف تبصرنه المقلة العمياء
لم أدر ما ألقى وإني بطيفك
ألقى الأذى فلتشهد السمراء
يا رحلة صوب الحنين بمقلتي
والدرب دمع والغروب ذكاء
هل تذكرين الأمس أو ذاك الذي
لا تذكري فالذكريات سواء
..........
0 التعليقات:
إرسال تعليق