هل تخبريني كيف اقدر ان أستجمع قواي ؟كيف استطيع ان اعانقكِ واناابكيكِ وقلبي يرتعش هياما؟ هل تخبريني كيف اتحمل كل هذا الغياب ياأنا ؟من بئر مأساتي أنادي مقلتيكِ..
كي تحملين خمر الضياء إلى عروقي..
نعم يتلحفني الشوق كل يوم أعيد أحاديثك معي و أجد نفسي أتمتم لا اصرخ وحشتيني ..آآه كم انا في شوق الي همسات كلماتكِ وشوقك لي..نعم انا في شوق لفرحه عيني ولهفتي عليك فبين نبضه ونبضه شوق وحنين اليك..نعم انارجل مجنون برفقة أنفاسكِ .نعم انارجل مجنون بحبك نعم انا رجل مجنون يريد يغفو على صوتكِ ويردد أحبكِ نعم اناأنا المفتون بكِ والمجنون فيكِ ياإمرأة لاتغادر خفقات صدري ولاتغادر عينيها حدود نظري ولايغيب صوتها عن أذني
يامن تسكن حياتي وأنفاسي أنني أشتاقكِ في الثانية ألف مرة فـ أنا معكِ لاأغادرمهما يغادرسمعي لصوتكِ. بداخلي نعم أدرك بـ إحساس الذكور أنك إمرأة دائماً في أعماقي تجدف في بحور إحساسي بجدارة
لتسكن الذاكرة والحاضر والماضي تهز لي أغصان السعادة للتساقط فرحاًلروحي ..حروفكِ تلفحني بحرارة الشوق ..نعم معكِ أغادر كل من حولي مع صوتكِ وصوركِ
في غياب عن الوعي لأن صوتكِ يمارس طقوسه على شفتي وجسدي وأنفاسِ
وأين ماتوجهت فـ كل الوجهات انتِ لاتغضبي حين تريني اهرب واغرق بكِ وأستنزفُ نبضكِ بشهية وإحتراق أنا حينهاأحتاجكِ بشدة
أنا أتساقط وجداً وحنيناً ولهفةاليكِ عينيك...نعم
أحلم أن أرى عينيك يوما تنعسان
فأرى هدوء البحر عند شروق شمس
شفتيك...
أحلم أن أرى شفتيك حين تقبلاني
فأرى اشتعال الشمس في ميلاد عرسِ
ماذا يغيظ الليل لو أوقدتي عندي شمعتين
و رأيت وجهكِ حين يغسله الشعاع حبيبتي اتذكريني كما اراكِ وانا اقراء هذه الابيات
كي تحملين خمر الضياء إلى عروقي..
نعم يتلحفني الشوق كل يوم أعيد أحاديثك معي و أجد نفسي أتمتم لا اصرخ وحشتيني ..آآه كم انا في شوق الي همسات كلماتكِ وشوقك لي..نعم انا في شوق لفرحه عيني ولهفتي عليك فبين نبضه ونبضه شوق وحنين اليك..نعم انارجل مجنون برفقة أنفاسكِ .نعم انارجل مجنون بحبك نعم انا رجل مجنون يريد يغفو على صوتكِ ويردد أحبكِ نعم اناأنا المفتون بكِ والمجنون فيكِ ياإمرأة لاتغادر خفقات صدري ولاتغادر عينيها حدود نظري ولايغيب صوتها عن أذني
يامن تسكن حياتي وأنفاسي أنني أشتاقكِ في الثانية ألف مرة فـ أنا معكِ لاأغادرمهما يغادرسمعي لصوتكِ. بداخلي نعم أدرك بـ إحساس الذكور أنك إمرأة دائماً في أعماقي تجدف في بحور إحساسي بجدارة
لتسكن الذاكرة والحاضر والماضي تهز لي أغصان السعادة للتساقط فرحاًلروحي ..حروفكِ تلفحني بحرارة الشوق ..نعم معكِ أغادر كل من حولي مع صوتكِ وصوركِ
في غياب عن الوعي لأن صوتكِ يمارس طقوسه على شفتي وجسدي وأنفاسِ
وأين ماتوجهت فـ كل الوجهات انتِ لاتغضبي حين تريني اهرب واغرق بكِ وأستنزفُ نبضكِ بشهية وإحتراق أنا حينهاأحتاجكِ بشدة
أنا أتساقط وجداً وحنيناً ولهفةاليكِ عينيك...نعم
أحلم أن أرى عينيك يوما تنعسان
فأرى هدوء البحر عند شروق شمس
شفتيك...
أحلم أن أرى شفتيك حين تقبلاني
فأرى اشتعال الشمس في ميلاد عرسِ
ماذا يغيظ الليل لو أوقدتي عندي شمعتين
و رأيت وجهكِ حين يغسله الشعاع حبيبتي اتذكريني كما اراكِ وانا اقراء هذه الابيات
0 التعليقات:
إرسال تعليق