سيوفها وقطوفى
شعر السيد المسلمى
وكأنها من بين أضغاث
وروح تشتهى الثمرات جاءت
شهوة ترخى جدائلها على
وجع تفحّم فى جفون القلب
, قدّاس يعطّر أغنيات جفّ
فى صلواتها الإيقاع وإمرأة
تعتّق أغنيات العشق
فى وقت يقول العهر , تشعل
فى رماد الشوق أمسية
التبرج بالهوى أو قل تجىء
براءة لبكارة العشاق
من وجع يروّضها تباريحا
تراقص روحها فى عتمة
من ذكريات ضلّ فى حدقاتها
الصبّار , من صهد توشح روحها
وقراءة أخرى تجىء نبوة تمحو
وتكتب : إنّ
بعد العهر يسر الطهر
والوجد سنبلة ستطرح
فى رماد الحزن أيات البراءة
هكذا جاءت تقدّ عباءة الأحزان
عن أنثى تهشّ براثن الأشواك
تنهش فى ضلوعى أغنيات
العشق , تومىء بالرحيق
وسلبيل الشهد
والنجوى وإلاّ كيف جاءت ؟
وروح تشتهى الثمرات جاءت
شهوة ترخى جدائلها على
وجع تفحّم فى جفون القلب
, قدّاس يعطّر أغنيات جفّ
فى صلواتها الإيقاع وإمرأة
تعتّق أغنيات العشق
فى وقت يقول العهر , تشعل
فى رماد الشوق أمسية
التبرج بالهوى أو قل تجىء
براءة لبكارة العشاق
من وجع يروّضها تباريحا
تراقص روحها فى عتمة
من ذكريات ضلّ فى حدقاتها
الصبّار , من صهد توشح روحها
وقراءة أخرى تجىء نبوة تمحو
وتكتب : إنّ
بعد العهر يسر الطهر
والوجد سنبلة ستطرح
فى رماد الحزن أيات البراءة
هكذا جاءت تقدّ عباءة الأحزان
عن أنثى تهشّ براثن الأشواك
تنهش فى ضلوعى أغنيات
العشق , تومىء بالرحيق
وسلبيل الشهد
والنجوى وإلاّ كيف جاءت ؟
0 التعليقات:
إرسال تعليق