لإمرأة أخرى
...........
لا تحزن دمعك أمانه
ويلاتى لن تبقى ماكان
ومولاتى الان جالسة
ترقبك خلف الأحزان
كم ذاب قلبى وكم عانى
من قصص الحب الولهانه
أعشق بعنف وبصدق
ويخيب ظنى كالعاده
أيناها تلك الشرقيه
أيناها تلك القمريه
كم مره أجرب نساءا
للقاء تلك السلطانه
لإمرأة أخرى
أتعذب
وأعانق جرحا
يتحزب
وكأنى أخوض العالم
مفتتحا دون نصرا
فالفوز حين ألقاك
وأعيد ترتيب حياتى
وأضمك وطنا يعشقنى
عن ظهر قلب وإيمانا
أنا لا أشكو الألم
ولن أغتاب الحزن
لكنى طال بي العمر
فلكم سأبقى منتظرا
لأمرأة تمحو ذاكرتى
وتخط برفق خاطرتى
وتبث أملا للعمر
قد أوشك أن ينتهيَ
كلما ذبحتنى إمرأة
أتركها خلفى وأمضي
ليقيني بأن القدر
يخبأ لمشاعرى أخرى
أطيب من تلك الجارحة
اجمل من تلك القاهرة
فالطيب يلقى طيبة
والنجمة تعانق قمرا
هل هذا عقابك مولاتى
ان أبحر خارج مرساتى
وأجرب أكثر من أنثى
أعشقها وأحسبها أنتى
أختار أجمل نسائى
حور من نور لحياتى
وأخيب وتخيب أمالى
فمن ماذا خلقتى مولاتى.
لأمراة أخرى أتحمل
براكين الدمع وأتجمل
لأخوض معركتى الكبرى
وتكون بحضنى وأتدلل
لإمرة من نور أخضر
كملاك يحملنى ويسفر
فى ربيع غير ما نشعر
لنسيم من قمر يبحر
ولهذا أقول سلاما
لنساء قلبها خان
فيقينى بهم درجات
أصعد عليها لإنسانه
تعلم مابين يديها
وتحفظ قلبي لديها
وتكون لكل ما فات
كون من جيل قد مات
اُطعن وقلبي مبتسما
ماكنت ابدا منتقما
فسبيلى لجنة عظمى
تسكنها
إمرأة أخرى
...........
لا تحزن دمعك أمانه
ويلاتى لن تبقى ماكان
ومولاتى الان جالسة
ترقبك خلف الأحزان
كم ذاب قلبى وكم عانى
من قصص الحب الولهانه
أعشق بعنف وبصدق
ويخيب ظنى كالعاده
أيناها تلك الشرقيه
أيناها تلك القمريه
كم مره أجرب نساءا
للقاء تلك السلطانه
لإمرأة أخرى
أتعذب
وأعانق جرحا
يتحزب
وكأنى أخوض العالم
مفتتحا دون نصرا
فالفوز حين ألقاك
وأعيد ترتيب حياتى
وأضمك وطنا يعشقنى
عن ظهر قلب وإيمانا
أنا لا أشكو الألم
ولن أغتاب الحزن
لكنى طال بي العمر
فلكم سأبقى منتظرا
لأمرأة تمحو ذاكرتى
وتخط برفق خاطرتى
وتبث أملا للعمر
قد أوشك أن ينتهيَ
كلما ذبحتنى إمرأة
أتركها خلفى وأمضي
ليقيني بأن القدر
يخبأ لمشاعرى أخرى
أطيب من تلك الجارحة
اجمل من تلك القاهرة
فالطيب يلقى طيبة
والنجمة تعانق قمرا
هل هذا عقابك مولاتى
ان أبحر خارج مرساتى
وأجرب أكثر من أنثى
أعشقها وأحسبها أنتى
أختار أجمل نسائى
حور من نور لحياتى
وأخيب وتخيب أمالى
فمن ماذا خلقتى مولاتى.
لأمراة أخرى أتحمل
براكين الدمع وأتجمل
لأخوض معركتى الكبرى
وتكون بحضنى وأتدلل
لإمرة من نور أخضر
كملاك يحملنى ويسفر
فى ربيع غير ما نشعر
لنسيم من قمر يبحر
ولهذا أقول سلاما
لنساء قلبها خان
فيقينى بهم درجات
أصعد عليها لإنسانه
تعلم مابين يديها
وتحفظ قلبي لديها
وتكون لكل ما فات
كون من جيل قد مات
اُطعن وقلبي مبتسما
ماكنت ابدا منتقما
فسبيلى لجنة عظمى
تسكنها
إمرأة أخرى
0 التعليقات:
إرسال تعليق