يلد من
تلك الرغبة
التي تشكلت
في أرجاء
تلك المدينة
ألمليئة
بتعداد الأوردة
كثيرة الخفقان
وطرقاتها
تنبض بالحياة
مداخلها
شوق المقل
ورقة أبتسامة
دفئ جنباتها
من شروق
عاطفتها
بكل نبضة
أي ولادة
يشبه
الحب ستلد
من رغبة
تحمل
كل العمر
من ثغور
الزمن
معلقة أقفال
خزائنها
وجرار كنوزها
على جيدها
تلك الأمنية
بعد مخاض
مدينة
تسيل من
على جدران
أغصان
ورد خدها
حمرة الحياء
تغشاها
قطرات رهام
جمال
نعومة فؤادها
تشكل
جفاف اللهفة
لتبوح
بصوت الحب
بهمس أحبك
لمن
الصدق اليوم
إلا
شهقة إيمان
تمتزج
بأنفاسها وتلد
من بين
الشفاة
اللقاء مع
من أحبها ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق