و مَن يهوى بصدقٍ - لا يُثـنّي )
و بـوحٌ سـاحرٌ بجميـلِ فَـنٍّ
و في ليلاي أصناف التعـنّي
يكاد القلب - يعبثُ فيه - جنّـي
و تزرع في الشغوف لظى التجنّي
و يسكُن ما عتى في سـاح ظنّـي
بهــذا الصَّـبِّ في تــيـهٍ و ضَـنٍّ
و سُــهـديَ مُشـرعٌ و هي التَّـمنّـي
بهــذا الحـال إن قــد بــاح عنّـي
بـوعـدٍ لا أطول ،،،،،، - خلِـيُّ حِــنٍّ - ،،