(( قصة الأنثى )
وأردتُ أن أمشي بريئاً
غير أني قد مشيتُ إلى الشقاءْ
وضحكتُ من قلبي
ضحكتُ فلم أكدْ
إلّا وعاوَدني البكاءْ
رمتُ النجاةَ من البحارِ فإذ بها
تبدو الجزائرُ غارقاتٍ في الدماء ْ
كان الغطاءُ من الصقيعِ عروبتي
والآن بردي والصقيع من الغضاء
ووددتُ أن أحيا بشمس حضارةٍ
فوجدتُ أفكاري يُظلِّلها العناء
من نصف قرنٍ والحياة تدور بي
شئتُ الحياةَ كما أريدُ وإنَّما
عشت الحياةَ كما تريد وما تشاءْ
غير أني قد مشيتُ إلى الشقاءْ
وضحكتُ من قلبي
ضحكتُ فلم أكدْ
إلّا وعاوَدني البكاءْ
رمتُ النجاةَ من البحارِ فإذ بها
تبدو الجزائرُ غارقاتٍ في الدماء ْ
كان الغطاءُ من الصقيعِ عروبتي
والآن بردي والصقيع من الغضاء
ووددتُ أن أحيا بشمس حضارةٍ
فوجدتُ أفكاري يُظلِّلها العناء
من نصف قرنٍ والحياة تدور بي
شئتُ الحياةَ كما أريدُ وإنَّما
عشت الحياةَ كما تريد وما تشاءْ
0 التعليقات:
إرسال تعليق