قصيدة (حتي يجيئُ الحب ثانيةً)
اهدأ أيها القلب الثائر
فعنفوانك هذا لا يُجدي
وثورتك هذه زائفة
لا تُسمن عندي ولا تُغني
أيتها الحبيبة التعيسة انتفضي
فسكونكِ ساكنٌ فللجريحِ صُدي
ولقلبي حنينٌ وشوقٌ
ولمهجتي لبي مرامها وردي
ثورة تعيش فيَّ
تجيشُ صعقاً في صدري
آيا قلبي لا تحزن من فراقٍ
كاد أن يفلقَ قدي
آيا فؤادي المرتوي بدمعٍ
لا تعد كسفاحٍ يُدمي في جرحي
لا أجدُ من ينتشلني من السرابِ
وينتزعني من كبوتي
إنه الصدامُ والوجعُ
إنه الخصامُ في وجدي
آيا ويحي من العذابِ
حين يجيئُ ويمضي
يُدغدغُ في أشواقنا
يُفتت ويلهبُ صمتي
فتكلم يا صمتي التعيس
سأبذل كل جهدي
حتي يجيئُ الحب ثانيةً
اهدأ أيها القلب الثائر
فعنفوانك هذا لا يُجدي
وثورتك هذه زائفة
لا تُسمن عندي ولا تُغني
أيتها الحبيبة التعيسة انتفضي
فسكونكِ ساكنٌ فللجريحِ صُدي
ولقلبي حنينٌ وشوقٌ
ولمهجتي لبي مرامها وردي
ثورة تعيش فيَّ
تجيشُ صعقاً في صدري
آيا قلبي لا تحزن من فراقٍ
كاد أن يفلقَ قدي
آيا فؤادي المرتوي بدمعٍ
لا تعد كسفاحٍ يُدمي في جرحي
لا أجدُ من ينتشلني من السرابِ
وينتزعني من كبوتي
إنه الصدامُ والوجعُ
إنه الخصامُ في وجدي
آيا ويحي من العذابِ
حين يجيئُ ويمضي
يُدغدغُ في أشواقنا
يُفتت ويلهبُ صمتي
فتكلم يا صمتي التعيس
سأبذل كل جهدي
حتي يجيئُ الحب ثانيةً
ويحتضن ويُحيي فرحتي
0 التعليقات:
إرسال تعليق