.....عار رجل....
صرخت كثيرا, وأعلنت
وجاهرت بعشقي لكل الكون
مجنون بحبك, الى حد الموت
سلبتي ذاكرتي, وفقدت توازني
على الطرق, وأحكي القصة
من البدء, وفردا.. لفرد
أحكي لهم, كيف كنت أطوقك من الخلف
وسلبت, السحر من الرمش
وكيف, كان تذوقي لحلاوة الشهد
من شفتيك, و أرتوي بالوجد
.....وكفيَ, والجولات....
على الهرمين المنتصبتين على الصدر
.........فبطولاتي !!!
لم تكن أدنى من بطولات قيس
...كنت برقا ورعدا لقلبك
ينتفضا, يخترقا سكون العشق
خرجت من النظم, العرف والتقاليد
لم أبالي, وسلبت ذاكرتي
مجنون بحبك, وخلدت جنوني
أتذكرين, عندما كنا ننزع أوراق الورد
.....ورقة..ورقة....
ومرة أحبك, ومرة لا أحبك
والنتيجة دوما كانت, أحبك بجنون
طلبتك لنفسي, وطلبك كان
قطعة مباركة من حجر الرب
لما رفضتيني...وهربتي
....أتذكرين وبراعتي...
وفك دبوس شعرك المتهدل
وكيف برعت في فك أزرار
الشفاف من قميصك الوردي
والغوص في أسرار جسدك البرونزي
.........لما اختفيت.......
......حكاياتنا ورويتها.......
الكل في علم, ولازلت في الحلم
بلقياك, كنت أسكر وأغني
أقاصيص الحب لكل الازمان
لما, لم تستغل خبرتي في فن الجنون
أي عار, للذي أخذك مني
وكيف يهواك, وكنت بقايا مني
كنت وطني, الم ير وطىء أقدامي
وشفتاك, وسلبت حلاوة الشهد
وأهرامك, وسحقت تاريخ مجدها
أي ذل, الذي يعيش فيه, مغوارك
الم يسمع, وحكاياتي معك
وصرخت بحبي لك, وأعلنت
أي نوع من الرجال هو؟؟؟
الآن, وله كثرة من الأشباه !!!
احمد الرب لجنوني, ومحمود لك ذلك
AZAD TOVI (آزاد توفي)
صرخت كثيرا, وأعلنت
وجاهرت بعشقي لكل الكون
مجنون بحبك, الى حد الموت
سلبتي ذاكرتي, وفقدت توازني
على الطرق, وأحكي القصة
من البدء, وفردا.. لفرد
أحكي لهم, كيف كنت أطوقك من الخلف
وسلبت, السحر من الرمش
وكيف, كان تذوقي لحلاوة الشهد
من شفتيك, و أرتوي بالوجد
.....وكفيَ, والجولات....
على الهرمين المنتصبتين على الصدر
.........فبطولاتي !!!
لم تكن أدنى من بطولات قيس
...كنت برقا ورعدا لقلبك
ينتفضا, يخترقا سكون العشق
خرجت من النظم, العرف والتقاليد
لم أبالي, وسلبت ذاكرتي
مجنون بحبك, وخلدت جنوني
أتذكرين, عندما كنا ننزع أوراق الورد
.....ورقة..ورقة....
ومرة أحبك, ومرة لا أحبك
والنتيجة دوما كانت, أحبك بجنون
طلبتك لنفسي, وطلبك كان
قطعة مباركة من حجر الرب
لما رفضتيني...وهربتي
....أتذكرين وبراعتي...
وفك دبوس شعرك المتهدل
وكيف برعت في فك أزرار
الشفاف من قميصك الوردي
والغوص في أسرار جسدك البرونزي
.........لما اختفيت.......
......حكاياتنا ورويتها.......
الكل في علم, ولازلت في الحلم
بلقياك, كنت أسكر وأغني
أقاصيص الحب لكل الازمان
لما, لم تستغل خبرتي في فن الجنون
أي عار, للذي أخذك مني
وكيف يهواك, وكنت بقايا مني
كنت وطني, الم ير وطىء أقدامي
وشفتاك, وسلبت حلاوة الشهد
وأهرامك, وسحقت تاريخ مجدها
أي ذل, الذي يعيش فيه, مغوارك
الم يسمع, وحكاياتي معك
وصرخت بحبي لك, وأعلنت
أي نوع من الرجال هو؟؟؟
الآن, وله كثرة من الأشباه !!!
احمد الرب لجنوني, ومحمود لك ذلك
AZAD TOVI (آزاد توفي)
0 التعليقات:
إرسال تعليق